لك الشكر استاذنا سيد الخليل و انت تتحفنا بهذه الذكريات العطرة من سحارة ود الديومة و الذي عرفناه منذ الطفولة و سيارته الميركوري ايام مايو و الاتحاد الإشتراكي و يشغل لينا المايكرفون (وليد دارفور بمشي معاك الليلة) .
قبل هذا المقال عندما اتذكر ود ديومة اتذكر تلكم السيارة و لكن انت فتحت لنا نافذة أخرى من حياة هذا الرجل القامة
فلك الشكر و التقدير على هذه المشاركة و التي كم كنا ننتظرها و الى المزيد من العطاء و لتكن مسيرة لتواصل الأجيال .
قبل هذا المقال عندما اتذكر ود ديومة اتذكر تلكم السيارة و لكن انت فتحت لنا نافذة أخرى من حياة هذا الرجل القامة
فلك الشكر و التقدير على هذه المشاركة و التي كم كنا ننتظرها و الى المزيد من العطاء و لتكن مسيرة لتواصل الأجيال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق