كثيرا ما يوجه سؤال للسودانيين عن الجلابية السو
كشفـــــــــت اداه الرادارت والشباكات بان صاروخين اســــــــــــكود انطلقتا من قاعده ابو العينين بالدمام باتجاه مدينه الرياض وبالتحديد موقع شبكه ومنتديات النيل الابيض
وكان الصاروخ الاول من نوع اســـــــكود 1 ويحمل روؤس اداريه من جامعه ام درمان الاهليه
{اداره اعمال}{هشام موسى على عبدالطيف }
والصاروخ الثانى ايضا اســــــــــــكود2 ويحمل روؤس تقنيه وروؤس اخرى محاسبيه قادمه
من جامعه السودان للعلوم والتكنولجيا{الطاهر مهدى الطاهر الفكى ادريس}
والاثنان معا يحملان برامج سلميه للاغراض التعليميه
قصد ارسالها الى منتديات النيل الابيض لزياده المعرفه والاشتراك فى التواصل بين ابناء النيل الابيض
ولكى يستفيدا ايضا من اخوانهم الذين سبقوهم فى هذا الصرح العظيم
وعند دخولهما الى اجواء الرياض كشفت الدفاعات الارضيه بقياده الحبيب وراق وبمساعده من باتريوت الرياض الاخ الصلحى ومعاونه العرشكولى وفنى الرادارات مهيد
اكتشفت ان خطر قد اوشك ربما يحمل روؤس من الهكرز والفايروسات الاختراقيه لتدمير الموقع
الذى بدا فى اليومين يصيح عاقلهم بالتوحد وتماسك الجبهه الداخليه وعدم خروج البعض
ولكن خبره الاخ الصادقوالزعيم وراق كشفت ان اصدقاء امداد معرفه وصلو ا لنجتدهم
وفى سماء الرياض قابلتهما مضاضات باتريوت الصلحى وقائدها الحبيب وراق وتعانقت معها
وحصل انفجار ادى الى دوى عالى واضاه سماء منتدى النيل الابيض وعلا الهتاف حكمو صوت العقل توحدو لاتتفرقوا اطرحوا المواضيع الهادفه والبناء ه تحابو بادلوا الزيارات بعدها فعلا تعانق الاحباب مسحوا الخلافات الكل يبدا بصفحه جديده بعدها جاءت المشاركات فى المنتدى تتقدمهم الاخت كابر ومعها زميلانها بنت الابيض بنت ام جر وداد حمدى بنت الريف وجميعهم اللائى لم يحالفنى الحظ لذكرهم ارجو المعزره غنو جميعا
الليله فوق عزنا اى منتدى غير النيل الابيض مابهمنا
الليله فوق عزنا منتدى النيل الابيض بلمنا
الليله بنغنى فوق ناس بخت الرضا الاعلام
وتانى ما دايرين غير admin مدير عام
انتهت توصيات الانفجار بان يبلغ مدير الرادارات والشبكات الاخ سفيان الدليب المكى الحرص والمراقبه والخروج عن النطم والقوانين
والى صاروخ اخر والله يهدى الجميع ويوحد ناس بحر ابيض
اخوكم النور حامد الريح {ابوعمار}
الاثنين، 7 فبراير 2011
انطلاق صاروخين اســــــــــــكو من الدمام باتجاه الرياض
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق